نصائح وإرشادات حول كيفية الانتقال إلى الإنترنت مع نظام الطلبات الخاص بك واستلام المزيد من الطلبات المباشرة
يتوقع الزبائن اليوم خياراتٍ متعدّدة وسرعة في الخدمة. سواء كان أحد الوالدين في طريقه لإيصال أطفاله إلى المدرسة، أو موظفاً مرهقاً يبحث عن وجبة سريعة بعد يومٍ طويل، تبقى الراحة هي الأساس. لهذا السبب، يتّجه المزيد من المطاعم إلى اعتماد خدمة الاستلام من السيارة (المعروفة أيضاً بـ"التوصيل على الرصيف") كجزءٍ رئيسي من خدماتها.
يشهَد عالم المطاعم تحوّلاً نحو حلولٍ رقمية أكثر ذكاءً وتميّزاً، يقوده الزبائن أنفسهم. فمَع انتشار خدمات التوصيل، وقوائم رمز الاستجابة السريعة، والطلب عبر الهاتف المحمول، لم يعد الحضور على منصّات التوصيل كافياً. يبحث الزبائن اليوم عن تجربة سلسة وسريعة عبر تطبيق يحمل اسم المطعم ويعكس هويّته ويُبسّط عملية الطلب — سواء لتناول الطعام داخل المطعم، أو للاستلام، أو للتوصيل المنزلي.
تجربة الطعام داخل المطعم أصبحت رقمية — والقوائم هي نقطة البداية.
شهدت قوائم رمز الاستجابة السريعة انتشاراً واسعاً خلال جائحة كورونا، لكنها أثبتت لاحقاً أنها ليست مجرّد حلّ مؤقت. فهي اليوم ترتقي بالتجربة داخل المطعم من خلال تبسيط الخدمة، وخفض التكاليف، وتلبية توقعات الزبائن المعاصرين بشكل أفضل. من الشرق الأوسط إلى الأسواق العالمية، تتّجه المطاعم نحو اعتماد القوائم الرقمية لتحقيق إدارة أذكى وربحية أعلى.
تغيَّرت طريقة تناول الطعام في الخارج جذرياً في السنوات الأخيرة. فمع تقدّم التكنولوجيا، تتطوّر توقعات الزبائن بشأن الراحة، والسرعة، والتجارب السلسة. يُمثل صعود الحلول الرقمية أبرز التحولات في صناعة المطاعم بما في ذلك قوائم رمز الاستجابة السريعة، والطلب عبر الهاتف المحمول، والدفع اللاتلامسي. هذه الابتكارات ليست مجرّد اتجاهات موقتة، بل تُشكل تحوّلاً حقيقياً في طريقة عمل المطاعم وكيفية تفاعل الزبائن مع أماكنهم المفضلة.
تخيّل أنك تُدير مطعماً حيث تمكّنت من تقليل التكاليف التشغيلية، تعزيز الكفاءة، ومنح زبائنك تجربة طعام سلسة — كلّ ذلك باستخدام أدواتٍ بسيطة مثل قائمة رمز الاستجابة السريعة أو كشك الطلب الذاتي. في سوق تنافسية لا ترحَم، حيث يُواجه أصحاب المطاعم تحدّيات كبرى مثل نقص العمالة وارتفاع النفقات، لم تعد هذه التقنيات خياراً، بل أصبَحت ضرورة لا غنى عنها للاستمرار والتميّز.
شهدت طريقة طلب الطعام تحولاً كبيراً في السنوات الأخيرة. وفي حين تبقى تجربة تناول الطعام في الخارج ممتعة، أصبح الطلب عبر الإنترنت الخيار المفضل لدى الزبائن في مختلف أنحاء العالم لما يؤمّنه من راحة، وسرعة، ومرونة. في عصرنا الحالي، يتوقّع الزبائن تجاربَ رقمية سلسة، توصيات مخصّصة، وخدمة سريعة وموثوقة – وهي عوامل أعادت تشكيل صناعة الطعام.
تخيّل زبوناً يشتهي وجبته المفضلة من مطعمك، ويبحَث عن طريقة سهلة لطلبها عبر الإنترنت، لكنه لا يجد خياراً مباشراً ــ فقط منصّات توصيل بعمولات مرتفعة أو أساليب قديمة للطلب عبر الهاتف. بدلاً من الانتظار، يختار منافساً يُوفّر له تجربة رقمية سلسة.
شهدت طريقة طلب الطعام تحولاً كبيراً في السنوات الأخيرة. وفي حين تبقى تجربة تناول الطعام في الخارج ممتعة، أصبح الطلب عبر الإنترنت الخيار المفضل لدى الزبائن في مختلف أنحاء العالم لما يؤمّنه من راحة، وسرعة، ومرونة. في عصرنا الحالي، يتوقّع الزبائن تجاربَ رقمية سلسة، توصيات مخصّصة، وخدمة سريعة وموثوقة – وهي عوامل أعادت تشكيل صناعة الطعام.
يكتسِب رمضان في جدة ومكة طابعاً خاصاً لا يُشبه أي مكانٍ آخر. مع تجمّع الآلاف من السكان المحليين والمصلين في ليالي رمضان، يبلغ الطلب على تجارب تناول الطعام داخل المطاعم ذروته، خصوصاً مع اقتراب وقت الإفطار والسحور. تبحَث العائلات والأصدقاء والزوار عن أفضل الأماكن لتناول الإفطار، ممّا يُتيح للمطاعم فرصة فريدة لزيادة الحركة، تعظيم المبيعات، وتعزيز التفاعل مع الزبائن.
يُعَدّ رمضان من أكثر المواسم ربحيّة للمطاعم في السعودية، لكنّ هذا النجاح لن يكون مضموناً إلّا لمَن يُحسِن إدارة الارتفاع المفاجئ في الطلب. فبينما تعاني بعض المطاعم من بطء الخدمة، وتأخيرات التوصيل، وضياع فرص الإيرادات، تنجح مطاعم أخرى في تحقيق أعلى المبيعات والحفاظ على زبائنها بفضل استراتيجيات مدروسة
رمضان هو أحد أكثر مواسم تناول الطعام ازدحاماً في السعودية، حيث يبحث الآلاف من الزبائن عبر الإنترنت عن أفضل تجارب الإفطار والسحور. سواء كانوا يرغبون في عروض وجبات رمضانية، خصومات موسمية، أو تجربة طلب سهلة وسريعة، فإنّ تصميم موقع إلكتروني متكامل يعكس روح رمضان يُمكن أن يُساعد المطاعم على الاستفادة من هذا الإقبال وتحقيق أقصى المبيعات.
يشهَد قطاع المطاعم في السعودية نشاطاً غير مسبوق خلال شهر رمضان، مع ارتفاع الطلب وزيادة عدد الزبائن. باستخدام الأساليب الصحيحة، يُمكنك تعزيز مبيعاتك، توسيع قاعدة زبائنك، وبناء علاقات دائمة معهم خلال هذا الشهر الكريم
في عصرنا الرقمي السريع، أصبح من الضروري أن تواكب المطاعم زبائنها حيثما يتواجدون: عبر الإنترنت. ورغم أنّ منصات التوصيل الخارجية توفّر بعض الراحة، إلّا أنها تفرض تحدياتٍ كبيرة مثل العمولات المرتفعة وفقدان التحكم في هوية العلامة التجارية.
لم يعد تناول الطعام في المملكة العربية السعودية مجرّد تجربة تقليدية، بل أصبح مشهداً متغيّراً يقوده الذكاء الاصطناعي، ونماذج التوصيل فائق السرعة. فالمطاعم التي تتجاهل التحول الرقمي مهدّدة بأن تصبح جزءاً من الماضي، نظراً لأنّ مستقبل قطاع المطاعم في المملكة لم يعُد يقتصر على جودة المذاق، بل باتَ الابتكار هو معيار التميّز.
في ظل التحول الرقمي، أصبح الاعتماد على الطلب الإلكتروني ضرورة لا غنى عنها للمطاعم. وعلى الرغم من اعتماد العديد من الشركات على منصات التوصيل الخارجية لتحقيق راحة أكبر والوصول إلى عددٍ أكبر من العملاء، إلّا أنّ هذه المنصات تفرض عمولات قد تصل إلى ٣٠٪على كل طلب، ممّا يضغط على أرباح المطاعم. في قطاع الأغذية والمشروبات التنافسي، يتوقف النجاح على تقليل التكاليف من دون التأثير على جودة الخدمة، وبالتالي تقف هذه العمولات المرتفعة عائقاً أمام تحقيق الأرباح.
رمضان ليس مجرّد وقت للصيام - بل إنه أحد أكثر المواسم ازدحاماً للمطاعم في السعودية. مع زيادة الإنفاق الاستهلاكي على الطعام بنسبة تصل إلى ٢٥٪، إنها فرصة ذهبية للمطاعم لجذب المزيد من الزبائن. ولكن التميّز في سوقٍ تنافسي يتطلب أكثر من قائمة طعام رائعة - فهو يحتاج إلى نهجٍ استراتيجي يتوافق مع الثقافة المحلية.
يشهَد قطاع الأغذية في السعودية نمواً هائلاً، لكنّ ارتفاع التكاليف التشغيلية وزيادة عمولات منصات التوصيل يضع العديد من المطاعم أمام تحدٍ كبير يتمثل في تقلّص هوامش الربح. تُوفّر منصات مثل "Jahez"، و "HungerStation"، وThe Chefz"" سهولة الوصول إلى الزبائن، إلا أنها تفرض عمولات مرتفعة تصل إلى 30% على كل طلب، ممّا يهدّد استدامة المطاعم على المدى الطويل