نصائح وإرشادات حول كيفية الانتقال إلى الإنترنت مع نظام الطلبات الخاص بك واستلام المزيد من الطلبات المباشرة
من السهل إطلاق خدمة التوصيل، لكن إدارتها بشكل مربح؟ هذا هو التحدي الحقيقي.
من دون تخطيطٍ مسبق، تقع المطاعم في فخّ الرسوم المرتفعة، وتأخّر الخدمة، وفوضى الطلبات، ممّا يؤدي إلى خسارة الزبائن بدلاً من كسب ولائهم. لكن مع الاستراتيجية المناسبة والأنظمة الصحيحة، يمكن أن تصبح خدمة التوصيل من أكثر أدوات النمو استقراراً وفعالية.
لا يُبنى الولاء على الحسومات فحسب، بل عبر إنشاء علاقة مستمرة مع الزبون. في ظلّ وفرة الخيارات أمام روّاد المطاعم، تبرز العلامات التي تتخطى تقديم الطعام لتُوفر تجربة تحمل قيمة مضافة ودائمة. إنّ تنفيذ برنامج ولاء فعّال، خصوصاً داخل تطبيق مخصّص يحمل اسم علامتك التجارية، قادر على تحويل الزيارات العشوائية إلى أرباحٍ متكرّرة، من خلال مكافآت بسيطة وذات طابع شخصي.
يتوقع الزبائن اليوم خياراتٍ متعدّدة وسرعة في الخدمة. سواء كان أحد الوالدين في طريقه لإيصال أطفاله إلى المدرسة، أو موظفاً مرهقاً يبحث عن وجبة سريعة بعد يومٍ طويل، تبقى الراحة هي الأساس. لهذا السبب، يتّجه المزيد من المطاعم إلى اعتماد خدمة الاستلام من السيارة (المعروفة أيضاً بـ"التوصيل على الرصيف") كجزءٍ رئيسي من خدماتها.
تغيَّرت طريقة تناول الطعام في الخارج جذرياً في السنوات الأخيرة. فمع تقدّم التكنولوجيا، تتطوّر توقعات الزبائن بشأن الراحة، والسرعة، والتجارب السلسة. يُمثل صعود الحلول الرقمية أبرز التحولات في صناعة المطاعم بما في ذلك قوائم رمز الاستجابة السريعة، والطلب عبر الهاتف المحمول، والدفع اللاتلامسي. هذه الابتكارات ليست مجرّد اتجاهات موقتة، بل تُشكل تحوّلاً حقيقياً في طريقة عمل المطاعم وكيفية تفاعل الزبائن مع أماكنهم المفضلة.
شهدت طريقة طلب الطعام تحولاً كبيراً في السنوات الأخيرة. وفي حين تبقى تجربة تناول الطعام في الخارج ممتعة، أصبح الطلب عبر الإنترنت الخيار المفضل لدى الزبائن في مختلف أنحاء العالم لما يؤمّنه من راحة، وسرعة، ومرونة. في عصرنا الحالي، يتوقّع الزبائن تجاربَ رقمية سلسة، توصيات مخصّصة، وخدمة سريعة وموثوقة – وهي عوامل أعادت تشكيل صناعة الطعام.
شهدت طريقة طلب الطعام تحولاً كبيراً في السنوات الأخيرة. وفي حين تبقى تجربة تناول الطعام في الخارج ممتعة، أصبح الطلب عبر الإنترنت الخيار المفضل لدى الزبائن في مختلف أنحاء العالم لما يؤمّنه من راحة، وسرعة، ومرونة. في عصرنا الحالي، يتوقّع الزبائن تجاربَ رقمية سلسة، توصيات مخصّصة، وخدمة سريعة وموثوقة – وهي عوامل أعادت تشكيل صناعة الطعام.
يُعَدّ رمضان من أكثر المواسم ربحيّة للمطاعم في السعودية، لكنّ هذا النجاح لن يكون مضموناً إلّا لمَن يُحسِن إدارة الارتفاع المفاجئ في الطلب. فبينما تعاني بعض المطاعم من بطء الخدمة، وتأخيرات التوصيل، وضياع فرص الإيرادات، تنجح مطاعم أخرى في تحقيق أعلى المبيعات والحفاظ على زبائنها بفضل استراتيجيات مدروسة
يشهَد قطاع المطاعم في السعودية نشاطاً غير مسبوق خلال شهر رمضان، مع ارتفاع الطلب وزيادة عدد الزبائن. باستخدام الأساليب الصحيحة، يُمكنك تعزيز مبيعاتك، توسيع قاعدة زبائنك، وبناء علاقات دائمة معهم خلال هذا الشهر الكريم
لم يعد تناول الطعام في المملكة العربية السعودية مجرّد تجربة تقليدية، بل أصبح مشهداً متغيّراً يقوده الذكاء الاصطناعي، ونماذج التوصيل فائق السرعة. فالمطاعم التي تتجاهل التحول الرقمي مهدّدة بأن تصبح جزءاً من الماضي، نظراً لأنّ مستقبل قطاع المطاعم في المملكة لم يعُد يقتصر على جودة المذاق، بل باتَ الابتكار هو معيار التميّز.
في ظل التحول الرقمي، أصبح الاعتماد على الطلب الإلكتروني ضرورة لا غنى عنها للمطاعم. وعلى الرغم من اعتماد العديد من الشركات على منصات التوصيل الخارجية لتحقيق راحة أكبر والوصول إلى عددٍ أكبر من العملاء، إلّا أنّ هذه المنصات تفرض عمولات قد تصل إلى ٣٠٪على كل طلب، ممّا يضغط على أرباح المطاعم. في قطاع الأغذية والمشروبات التنافسي، يتوقف النجاح على تقليل التكاليف من دون التأثير على جودة الخدمة، وبالتالي تقف هذه العمولات المرتفعة عائقاً أمام تحقيق الأرباح.
رمضان ليس مجرّد وقت للصيام - بل إنه أحد أكثر المواسم ازدحاماً للمطاعم في السعودية. مع زيادة الإنفاق الاستهلاكي على الطعام بنسبة تصل إلى ٢٥٪، إنها فرصة ذهبية للمطاعم لجذب المزيد من الزبائن. ولكن التميّز في سوقٍ تنافسي يتطلب أكثر من قائمة طعام رائعة - فهو يحتاج إلى نهجٍ استراتيجي يتوافق مع الثقافة المحلية.
يشهَد قطاع الأغذية في السعودية نمواً هائلاً، لكنّ ارتفاع التكاليف التشغيلية وزيادة عمولات منصات التوصيل يضع العديد من المطاعم أمام تحدٍ كبير يتمثل في تقلّص هوامش الربح. تُوفّر منصات مثل "Jahez"، و "HungerStation"، وThe Chefz"" سهولة الوصول إلى الزبائن، إلا أنها تفرض عمولات مرتفعة تصل إلى 30% على كل طلب، ممّا يهدّد استدامة المطاعم على المدى الطويل